إعلان
الجزيرة الوثائقية تفتح باب استقبال مقترحات الإنتاج للدورة الإنتاجية أبريل 2025
تعلن قناة الجزيرة الوثائقية فتح باب استقبال مقترحات الإنتاج للدورة الإنتاجية الجديدة.
مسابقة الجزيرة الوثائقية للفيلم القصير 2025.. شارك بفيلمك الآن
للعام السادس على التوالي، تعلن قناة الجزيرة الوثائقية عن انطلاق نسختها السادسة من مسابقة الجزيرة الوثائقية للفيلم القصير والتي تستهدف الطلبة والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و26 عاما.
“ملائكة الأرخبيل”.. أيام من حياة ممرضة تجوب جزر أندونيسيا النائية
قصة ممرضة متطوعة تواصل عملها في الجزر النائية بإندونيسيا، متحدية الصعاب لتوفير الرعاية الصحية للسكان، متسلحة بالعطاء والإخلاص.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
+7
(شاهد) مسن فلسطيني عايش النكبة: “كنا نبيع ذهب نسائنا لنشتري السلاح”
بألم كبير يتذكر الحاج الفلسطيني عمر عمارة كيف بذل الفلسطينيون الغالي والنفيس في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي بعد النكبة عام 1948، عندما احتلت العصابات الصهيونية بيوتهم ودفعتهم إلى النزوح.
أقوى الأفلام المنتظرة في السينما العالمية عام 2025
خمسة عشر فيلما عالميا مرتقبا في 2025، تجمع بين مخرجين كبار، ونجوم بارزين، وقصص مشوقة تتنوع بين الأكشن والرعب والدراما. هذا العام السينمائي يعد بالكثير من المتعة.
“المستعمرة”.. بحث عن الثأر في الأحياء المصرية الفقيرة
دراما مصرية واقعية مشحونة بالغموض، ترصد قسوة الهامش، وتسائل موت الأب بين المصادفة والجريمة، وسط صراع الأخوّة والفقر والتشرد في بيئة منسية.
يُلقب بعندليب حلب الصدّاح؛ وبأنه “عميد منشدي حلب”، ويوشح بلقب “شيخ القدود والموشحات”، ويوصف صوته بأنه “المُسْكِرُ بغير خمر”. أذهل العالم بصوته العجيب، فقد كان أستاذ المقامات الصوتية بلا منازع.
حلقة عن المقرئ العراقي الحافظ خليل تروي تفاصيل مسيرته العلمية وكيف أصبح صوته رمزا لبلاد الرافدين.
رحلة رائد الإنشاد الديني وصاحب الصوت الملائكي القارئ الشيخ سيد النقشبندي الذي وافته المنية في الرابع عشر من شهر شباط فبراير عام ١٩٧٦ عن ٥٦ عاما .
العلاقة بين الإنشاد والدين في البلقان علاقة عضوية بالنسبة للبلقانيين، وذلك لأن الكلمات المنشودة إما أن تكون شرحا لبعض الأحكام، أو مدحا للرسول عليه الصلاة والسلام.
في جلسات الذكر نشأت القُدود ونمت، بمعنى أنها أغان خفيفة يترنم بها العامة، فالقَدُّ أتى من حلقات الأذكار، وتحضر في هذه الحلقات أغان دينية تُنشد ابتهالا وحبا لله.
